أخبارالرئيسيةرياضة

صحيفة”المنتخب”تستنكر حملة بائعي الاثارة في عملية التصويت على اللاعب الشهير “بونو “

استنكرت صحيفة “المنتخب” المغربية الشهيرة اليوم(الإثنين 06 نونبرالجاري)، حملة التضليل التي يراد منها تهييج الرأي العام لحد تأليبه على مؤسسة المنتخب، وعلى مديرها المسؤول الزميل مصطفى بدري، المشهود له بوطنيته وحبه للرياضة والرياضيين المغاربة من قبل بعض الجرائد الالكترونية ومنصات التواصل الاجتماعي من بائعي الإثارة والرداءة، بالترويج للمغالطات.

وأفاد بلاغ لمؤسسة “المنتخب” الرياضية، أن  بعض المواقع والمنصات روجت  في الساعات القليلة الماضية، لمغالطات مفضوحة، قالت من خلالها أن الزميل مصطفى بدرى المدير المسؤول لجريدة “المنتخب”، لم يصوت على الحارس الدولي المغربي ياسين بونو في استفتاء الكرة الذهبية ل”فرانس فوتبول”، بينما غيره صوت له، وجرى تغليط الرأي العام بالخلط بين التصويت الخاص بالكرة الذهبية لأفضل لاعب والتصويت الخاص بجائزة ياشين لأفضل حارس مرمى، بهدف التغليط المقصود.

وكان الزميل مصطفى بدرى، يضيف ذات البلاغ، ممثلا لصحيفة “المنتخب” قد وضع ياسين بونو في المركز الأول لجائزة ياشين الممنوحة لأفضل حارس مرمى في العالم.

واستنكر البلاغ نفسه، حملة التضليل التي يراد منها تهييج الرأي العام لحد تأليبه على المؤسسة، وعلى الزميل مصطفى بدري المدير المسؤول، من قبل بائعي الإثارة والرداءة، بالترويج للمغالطات.

كما تحتفظ مؤسسة “المنتخب” يضيف البلاغ، بكامل حقها في المتابعة القانونية لكل من سولت له نفسه النيل من مصداقية المؤسسة والتطاول على الزميل مصطفى بدري، مؤكدة أنها لا تزايد في وطنيتها ولا في مصداقيتها، لما تحظى به كصحيفة رياضية جادة من الاحترام والتقدير

وأوضح البلاغ، أن صحيفة “المنتخب”، بمجرد الإعلان عن المتوجين بمختلف الجوائز في حفل الكرة الذهبية لمجلة “فرانس فوتبول”، الإثنين الماضي، كانت قد كشفت عن تصويتها الخاص بالكرة الذهبية لأفضل لاعب كرة قدم في العالم، وكان للتذكير كالتالي:

1- ليونيل ميسي (الأرجنتين)

2- كيفن دي بروين (بلجيكا)

3- كيليان مبابي (فرنسا)

4- ياسين بونو (المغرب)

5- إيرلينغ هالاند (النرويج)

وبخصوص جائزة ياشين لأفضل حارس في العالم، جاء اختيار المنتخب كالتالي:

1- ياسين بونو (المغرب)

2- إيميليانو مارتينيز (الأرجنتين)

3- أندري أونانا (الكاميرون

مقالات ذات صلة

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button