- ناقش لقاء دراسي احتضنه مجلس النواب أمس، سبل ترسيخ المساواة بين الجنسين من خلال المنظومة التربوية، وذلك في أفق بناء مدرسة مغربية خالية من الصور النمطية التمييزية.
- أبرز وزير النقل واللوجستيك محمد عبد الجليل البارحة بمجلس المستشارين، أن التنافسية اللوجستيكية تكتسي أهمية كبرى بالنسبة للتنمية في المغرب، مؤكدا أنه يتعين النظر إلى التطور الذي عرفه هذا القطاع “من منظور التطور الصناعي” الذي تشهده البلاد.
- نُظم بمدينة بوعرفة، لقاء تواصليا بمناسبة تخليد الذكرى 89 لمعارك جبل بادو بالرشيدية، والتي تعتبر محطة بارزة في سجل المقاومة الوطنية ضد الاحتلال الفرنسي.
وذكر المندوب السامي لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير، في كلمة بالمناسبة، بالمقاومة البطولية لساكنة هذا الإقليم وباقي أقاليم وجهات المملكة للمستعمر، مبرزا الأهمية التي شكلتها هذه المرحلة الفاصلة من نضال العرش والشعب من أجل نيل الحرية والاستقلال والدفاع عن المقدسات الدينية والوطنية.
- نظم وفد المكتب الوطني المغربي للسياحة مؤخرا في العاصمة السنغالية دكار لقاء للترويج للوجهات السياحية المغربية، بمشاركة العديد من وكالات الأسفار السنغالية والمغربية. وأوضح بلاغ الوفد أن الأمر يتعلق بنشاط هو الأول من نوعه منذ أزمة الجائحة، للاجتماعات المشتركة بين الوكالات على شكل ورشات عمل جمعت بين بعض الوكالات المغربية ونحو أربعين وكالة سفر سنغالية ، مضيفا أن هذا الاجتماع تميز بالخصوص بحضور مدير الترويج السياحي في وزارة السياحة السينغالية ، والمدير العام ل”لاس” بمطار بليز دياغني الدولي في دكار، والكاتب العام لنقابة السياحة في السنغال.
- سلطت المجلة البلغارية “هايلايف” الضوء على مختلف المبادرات التي أطلقتها المملكة المغربية من أجل ربط شبابها بالموروث الثقافي اليهودي المغربي، حيث تعتبر الثقافة اليهودية رافد من روافد الهوية الوطنية.
- أعلنت الهيئة العليا للانتخابات في تونس الثلاثاء تلقيها 57 طعنا في النتائج الأولية للدور الأول من الانتخابات التشريعية التي أجريت في 17 ديسمبر الجاري، فيما اتهمت منظمات غير حكومية هيئة الانتخابات بتهديد حرية التعبير.
وقال رئيس الهيئة العليا المستقلة للانتخابات خلال مؤتمر صحفي إن الأجل الأقصى لإعلان النتائج النهائية للدور الأول من الانتخابات التشريعية هو 19 يناير المقبل، وذلك بعد النظر في الطعون، على حد قوله.
- قرّرت السلطات الأوكرانية إعلان حالة التأهب الجوي في العاصمة الأوكرانية كييف ومقاطعات زابوروجيا وخيرسون وميكولايف تحسبًا لهجمات صاروخية روسية، وفي حين أعلنت روسيا رفضها إجراء مفاوضات سلام بشروط أوكرانيا، كما أكّدت الأمم المتحدة أنها لا يمكن أن تتوسط لحل الأزمة إلا إذا أرادت جميع الأطراف ذلك.
وفي وقت سابق الثلاثاء، قال وزير الطاقة الأوكراني جيرمان جالوشينكو إن روسيا قد تستخدم القذائف وصواريخ كروز في هجوم واسع النطاق، ليلة رأس السنة الميلادية الجديدة التي توافق السبت المقبل.
