أخبار سريعة
- ترأست الأميرة للا حسناء، رئيسة مؤسسة المحافظة على التراث الثقافي لمدينة الرباط، امس السبت بقصبة الاوداية، افتتاح المتحف الوطني للحلي.
ويتعلق الأمر بقاعة “التطور التاريخي للحلي وعملية التصنيع”، وقاعة “تاريخ الزي المغربي”، وقاعة “حلي الرجال ومستلزمات الخيل”، وقاعة “المجوهرات الأمازيغية”، وقاعة “الخصائص الإقليمية لمراكز الإنتاج الرئيسية للحلي الحضرية”
- عقدت اللجنة الجهوية لحقوق الإنسان لجهة كلميم وادنون ، السبت بكلميم، اجتماعها العادي الثالث برسم سنة 2022.
وأكد رئيس اللجنة الجهوية لحقوق الإنسان لكلميم وادنون، ابراهيم الغزال، بالمناسبة، أن هذا الاجتماع، الذي يندرج في إطار التفاعل مع مختلف القطاعات على مستوى الجهة، يتميز بتقديم مداخلات لمسؤولين عن قطاعي الثقافة والماء، خصوصا وأن اللجنة الجهوية هي في تفاعل دائم ومستمر مع ما يعرضه وينتجه هذان القطاعان من خدمات وما ينجزانه من أوراش، وذلك في إطار إحدى مهام المجلس الوطني لحقوق الانسان ولجانه الجهوية والتي تتعلق أساسا بتتبع وتقييم فعلية السياسات العمومية من أجل نهضة اقتصادية وثقافية واجتماعية بالجهة.
- أعلن المعهد الوطني للجيوفيزياء عن تسجيل هزة أرضية ثانية بلغت قوتها 4.4 درجات على سلم ريشتر، بعد زوال امس السبت، بإقليم الحسيمة.
وأوضح المعهد، في نشرة إنذارية، أن هذه الهزة، التي حدد مركزها في جماعة النكور التابعة لإقليم الحسيمة، وقعت على الساعة الثانية و 28 دقيقة و 58 ثانية بعد الزوال (توقيت غرينيتش+1).
وأضاف المصدر ذاته أن هذه الهزة، التي سجلت على عمق 24 كيلومترا، وقعت عند التقاء خط العرض 34.999 درجة شمالا، وخط الطول 3.894 درجة غربا.
وكان المعهد قد أعلن في وقت سابق من نفس اليوم عن تسجيل هزة أرضية أولى بلغت قوتها 5.3 درجات على سلم ريشتر، في الجماعة ذاتها.
- لقي ثمانية أشخاص ينتمون إلى عائلة واحدة بينهم خمسة أطفال، حتفهم في حادث مرور في شرق الجزائر حسبما أعلن الدفاع المدني السبت.
وقضى الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 4 أعوام و13 عاما، والوالدان وعمة في اصطدام سيارتهم في ساعة متأخرة الجمعة بشاحنة قرب مدينة باتنة، على ما جاء في بيان من دون تقديم تفاصيل حول ملابسات الحادث.
- قال مسؤول قضائي امس إن خمسة مهاجرين أفارقة على الأقل لقوا حتفهم، في حين اعتبر عشرة آخرون في عداد المفقودين بعد غرق قارب قبالة تونس أثناء محاولتهم عبور البحر الأبيض المتوسط إلى إيطاليا.
- تجمع متظاهرون أمام دار الصحافة في داكار للمطالبة بالإفراج عن الصحفي السنغالي بابي علي نيانغ، المحتجز منذ أسبوعين وللمرة الثانية بسبب نشره ما وصفته السلطات بـ “معلومات من المحتمل أن تضر بالأمن الوطني”. وبعد اعتقاله، بدأ رئيس الموقع الإخباري داكار ماتين إضرابا عن الطعام للمرة الثانية منذ إلغاء مدة المراقبة القضائية التي كان يخضع لها في 20 دجنبر الماضي.
وأعرب مدير منظمة مراسلون بلا حدود في غرب إفريقيا عن قلقه من وضع “حرية الصحافة” في السنغال قائلا إنها “في خطر” و “مهددة”.