أخبارأخبار سريعةإفريقيا

أخبار أفريقيا

■ أجرى وزير الخارجية محمد سالم ولد مرزوك اليوم الجمعة لقاءين منفصلين مع سفيري الجزائر والمغرب في نواكشوط، وذلك في مكتبه بمباني وزارة الخارجية.

وقالت الوكالة الرسمية إن ولد مرزوك أجرى مباحثات مع السفيرين المغربي و  الجزائري بشكل منفصل  بنواكشوط علاقات التعاون بين موريتانيا و المغرب و بين الجزائر  وموريتانيا،  وسبل تعزيزها بما يخدم المصالح المشتركة للشعبين الشقيقين، إضافة إلى القضايا ذات الاهتمام المشترك” .

■قال وزير التجارة الجزائري كمال رزيق، إن حصيلة المبادلات التجارية بين الجزائر وموريتانيا بلغت 180 مليون دولار أمريكي خلال العشرة أشهر الأولى من عام 2022، بعد أن كانت عام 2019 لا تتجاوز 24 مليون دولار، وقال أن 166 مؤسسة تجارية جزائرية تشارك في هذا المعرض الذي يستمر حتى 24 يناير الجاري.

وأوضح الوزير الجزائري، أن جهود البلدين تتجه نحو دعم التبادل التجاري وتنويعه بينهما وتنظيم معارض ولقاءات أخرى بين المؤسسات العمومية والخاصة في البلدين لتقوية العلاقات الاقتصادية والتجارية وفقا للمقومات الموجودة.

■ تشهد الخرطوم ارتباكا سياسيا على خلفية مبادرة عرضتها القاهرة بشأن استضافة فصائل القوى السياسية لبحث مسارات تقريب وجهات النظر، وإلحاقها جميعا بالاتفاق الإطاري الذي وقّعه قادة الجيش مع ممثلين للحرية والتغيير وقوى سياسية ومدنية أخرى.

■ بطريقة جنونية يعصف مخدر “الآيس” أو مخدر “الشيطان” بالشباب والطلاب في السودان.

فالآيس أو كريستال ميث أو الشابو كلها مرادفات لمخدر الشيطان، المصنف من المخدرات قوية التأثير، وتأتي بشكل مسحوق أو بلورات كريستالية، ويتم استنشاقها أو تدخينها أو حقنها عبر الوريد.


■ قالت مجلة إيكونوميست في تقرير إن نشاط المجتمع المدني في أفريقيا قد يبدو أحيانا وكأنه مجرد تمرين في الشعارات الفارغة مثل “تعبئة القواعد الشعبية” و”تمكين الشباب”، لكن الأمر في السودان مختلف، حيث ظهرت في السنوات الأخيرة الآلاف من “لجان المقاومة” في جميع أنحاء البلاد، والتي شكلت في عام 2018 في أتون التمرد، وبدأت كشبكات مستقلة من المتظاهرين المحليين، بهدف الإطاحة بعمر البشير.. ورعاية البلاد نحو الديمقراطية.

■ انطلقت صباح اليوم الجمعة عملية التصويت لانتخاب زعيم جديد لملشيات البوليساريو، وسط منافسة شديدة انحصرت بين البشير مصطفى السيد والزعيم المنتهية صلاحيته ابراهيم بن بطوش.

وحسب موقع “للجزائر تالمز”، فإن ابراهيم غالي يحاول بشتى الطرق السيطرة على عملية التصويت بمباركة نظام العسكر الجزائري، وذلك بالدفع بعدد من البلطجية المقربين للتأثير على عملية التصويت، مستغلا بذلك جميع الوسائل غير الشرعية، حيث لا يحظى الأخير بالإجماع من طرف المؤتمرين.

مقالات ذات صلة

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button