سيعطي ترشح المغرب بشكل مشترك مع إسبانيا والبرتغال لتنظيم كأس العالم 2030، دفعة قوية وحظوظا أكبر للملف الثلاثي من أجل الفوز بسباق التنظيم، وذلك بعدما أظهر المغرب أنه قادر على حشد أصوات الاتحادات الإفريقية لكرة القدم خلال ملف مونديال 2026.
و هذه المرة السادسة التي يترشح فيها المغرب لاحتضان كأس العالم، بعد فشله في الفوز بالتنظيم خلال خمس مناسبات كانت آخرها كأس العالم 2026.
وما يزيد من حظوظ المملكة المغربية في نيل أصوات القارة السمراء كونه المرشح الوحيد لغاية الآن الذي يمثل القارة الإفريقية، يعني منح إضافة كبيرة للملف الثلاثي خاصة وأن إسبانيا والبرتغال يحظيان أيضا بدعم الاتحاد الأوروبي لكرة القدم.