تلقى حوالى 4 ألاف محتجز في 12 مركز في جميع أنحاء الصومال وجبات إفطار، أشرفت على توزيعها اللجنة الدولية للصليب الأحمر.
يأتي شهر رمضان هذا العام في وقت تمر فيه الصومال بواحدة من أسوأ موجات الجفاف، وارتفاع أسعار المواد الغذائية والوقود، مما يجعل ثلاث وجبات في اليوم “رفاهية” لا يمكن تحقيقها لملايين الصوماليين.
وفي ظل هذه الظروف، أصبح الوضع الغذائي في السجون مقلقًا بشكل خاص.