توصل بعض وكلاء المياه والغابات إلى اكتشاف لن يرضي البعض في خضم النزاع بين النيجر وفرنسا.
تبرأت فرنسا بوضوح من الجنرال تياني ورجاله، منذ الانقلاب الذي حدث ضد محمد بازوم واستيلاء الجيش النيجيري على السلطة. ولن يعارض الإليزيه التدخل العسكري في البلاد لإعادة الرئيس السابق إلى منصبه.
وضبط في ظل هذا الوضع موظفو المياه والغابات متفجرات مخبأة في أكياس الفحم في نيامي في الأيام الأخيرة.
اكتشاف يجعل سكان النيجر يشتبهون في وجود خطط إجرامية من جانب فرنسا.
وستكون المشكلة الحقيقية في هذه القضية هي مصدر المتفجرات المضبوطة، ووفي الواقع فإن مورد هذه المتفجرات ليس سوى شركة تصنيع المتفجرات الفرنسية تايتانوبيل .