راهنت الصهيونية على الهجرة اليهودية من التهميش الطائفي في(الشتات)الى(المواطنة)في اساطير(الارض الموعودة)حيث الامن وجنة عدن الاشتراكية المزورة (=الكيبوتس)حيث تجتمع وسيلة العيش(=الفاس)بوسيلة الدفاع عنه،(=السلاح)لا ضد العدو الطبقي في الداخل،بل ضد من اغتصبوا أراضيهم رهان الكيبوتسات(=المستوطنات) المغرية لعاطلي وفقراء اليهود في الشتات ،والحامية لتجار الدين وتجار الحرب وتجار الظلام،،في المدن، انتهى ،والى غير رجعة،يوم7 اكتوبر،
بقيت معركة تحرير الكادحين اليهود، المغرر بهم، والمستجلبين،من قبل الاطلسي كجنود مرتزقة،ومن قبل (المسيحية الصهيونية)إلى(محرقة) لأجل الانتقام منهم لقتلهم السيد المسيح، الذي خفف عنهم الاسلام جريرتهم في موضوعه،تأليفا لعقابهم و ترغيبا في التحاقهم بدعوته، والدعوة بالرحمة والغفران لابائهم، في جريرة التحريض على قتله .
جميع الدعوات والوسائل التي تخدم هدف تحقيق الهجرة المضادة لليهود في فلسطين المحتلة ،،،تعتبر دعما للمقاومة،وحربا ضد التلمودية وضد الصهيونية، وضد الامبريالية الاطلسية(خاصة منها الامريكية العسكرتارية السائدة بها راهنا)