نشرت وسائل إعلام برازيلية، أن مجموعة من اللصوص اقتحموا منزل نيمار دا سيلفيا نجم المنتخب البرازيلي و لاعب فريق الهلال السعودي في بلدة كوتيا نواحي ساو باولو بالبرازيل، من أجل اختطاف ابنته “مافي” المولودة حديثا، لكنهم لم يعثروا عليها.
وحسب ذات المصادر، أن العصابة كانت تهدف إلى اختطاف الطفلة من أجل مساومة النجم البرازيلي عليها، إلا أنها كانت رفقة والدتها برونا بيانكاردي خارج المنزل، وتم تقييد والدي رفيقة نيمار، واستمروا في الأمر لمدة نصف ساعة تقريبًا مع تعرضهم للضرب، ليهربوا بعد إيجادهم للأشياء الثمينة في المنزل.
وعلق نيمار عبر حسابه على موقع “إنستغرام” بخصوص الموضوع، قائلا: “يوم حزين بعد خبر الهجوم الذي تعرض له والد برونا، لكن الجميع في أمان”.