انتصر المنتخب المغربي على نظيره الزامبي بهدف نظيف قبل قليل، و حاز على التأهل ب7 نقاط ليتصدر بذلك المجموعة السادسة، ويهدي للبلد المنظم ( الكوديفوار )فرصة متابعة الاقصائيات الافريقيةبالرغم من انهزامه الذي بقي مرهونا بنتيجة مباراة المغرب ضد زامبيا.
وبهذه النتيجة يكون المنتب المغربي قد أكد مرة أخرى أنه الأفضل قاريا في تكتيك لعبه وفي تناغم لاعبيه الذين ابانوا عن قتالية كبيرة في كل المباريات، كما أمتعوا الجماهير الإفريقية والمغربية بالأخص.
والأمل معقود على كتيبة وليد الركراكي الذي ينتظر استئناف الجامعة الملكية المغربية لإرجاعه إلى داخل الملعب لقيادة المباراة المتبقية من عمر البطولة الأفريقية. وبالتالي إمتاع المغاربة والأفارقة والعرب بأهداف النصر.