شكر مصطفى الرميد، الله أولا ، ثم جلالة الملك، على اثر عفوه عن الصحفيين و النشطاء والمعتقلين السياسيين،قائلا عبر منصته الاجتماعية، “شكرا لله أولا ، ثم جلالة الملك، حفظه الله وأعز أمره..حصل الذي كان منتظرا لدى البعض، ومستبعدا لدى البعض الآخر.”
مضيفا،الرميد قائلا،”فقد أصدر جلالة الملك عفوه الكريم عن ثلة من الصحافيين والنشطاء السياسيين، وغيرهم، بمناسبة عيد العرش المجيد.من حق محبي جلالته، وانا واحد منهم، ان نفخر بحكمته. ومن واجب غيرنا أن يعترف بحنكته.مرة أخرى ، شكرا جلالة الملك، ظننا بك خيرا، فأبيت إلا أن تؤكد بمناسبة عيد العرش المجيد انك ستبقى دائما منبعا للخير والرحمة”.
و قال أيضا، “شكرا لكل مساعديك الافاضل الذين ساهموا في هذا الإنجاز الوطني النبيل…وإن شاء الله، مازلنا نظن بملكنا خيرا، وننتظر منه المزيد، وعسى أن يكون ذلك قريبا، باذنه تعالى…وإن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا.”