أعطى المجلس الأعلى لحقوق الاننسان التابع لهيئة الأمم المتحدة بجنيف والذي يرأسه المغرب، أولوية كبرى لوضعية المرأة وتأثير الذكاء الإصطناعي على حقوق الإنسان.
وفي نفس السياق، قال عمر زنيبر: ” إن هذه القضايا يتم تناولها خلال جلسات نقاش رفيعة المستوى بحضور شخصيات عالمية مهمة وبارزة تهتم بهذه الملفات”.
وأشار زنيبر إلى أن :” الحق في التنمية هو موضوع مدرج على جدول أعمال المجلس .ولكن بمقاربة متباينة.”
وأكد السفير المغربي بجنيف أيضا على الطابع السايسي لحق الطفل في التعليم بإعتباره هو المعيار الذي يتم من خلاله قياس الرغبة في إتباع مقاربة إيجابية للغاية في تطبيق حقوق. الإنسان في هذا المجال.”
وأوضح زنيبر رئيس المجلس الأعلى لحقوق الانسان أنه:” إلى جانب هذه التقارير الوطنية هناك تقارير خاصة حول موضيع محددة للغاية .مثل العنف ضد المرأة والتميز العنصري. مع إعطاء الأولوة للذكاء الإصطناعي وحقوق الإنسان”.