دجاستن بيبر..أمي باعتني ل”ديدي”وجنت أموالا طائلة
“لا أريدها ان تمر بنفس التجربة التي مررت بها منذ سنوات ولا أتمنى ذلك لأي شخص “.
تصريح قوي و قديم للمغني الأمريكي ” دجاستن بيبر ” عاد بقوة بعد قضية إعتقال المنتج الشهير ومغني الراب “ب_ ديدي”. المتهم بتهم الإغتصاب والتعنيف والإتجار بالبشر .
وكان “جاستن بيبر” صرح في عام 2020 عن رغبته في حماية حبيبته” بيلي أيلش ” من عالم صناعة الموسيقى وتحدث بيبر وهو يدرف الدموع عن تجاربه الشخصية في صناعة الموسيقى عندما كان شابا .
بعدما حقق نجاحا كبيرا في موسيقى الراب وهو في عمر يناهز 13 سنة. حيث وقع عقدا مع شركة الإنتاج ” شامز ” للمرة الأولى قبل أن يتعرف على “ديدي” و وقع عقد مع شركته “باد بووي ” التي حصد من خلالها أموال كبيرة وحقق شهرة كبرى في موسيقى الراب.
اليوم يخرج بيبر عن صمته ويعترف للجميع قائلا “عانيت طفولة صعبة جدا أنتمي لعائلة فقيرة جدا، والدتي قامت ببيعي لديدي لمدة ثمانية وأربعين ساعة . أن يستمتع بجسدي ويفعل بي ما يريد مقابل ان أحصل أنا على الشهرة وتحصل أمي على الثروة والأموال الطائلة”.
“بيبر ” ليس إلا واحدا من قائمة الأطفال الذين إنتهكت حقوقهم في حفلات “ديدي” وتم بيعهم له من قبل ذويهم مقابل الحصول على المال. السؤال هنا، هل ستتم محاكمة ديدي وحده أم سيتم إستدعاء الأطراف التي تاجرت في فلذات أكبادها و باعتها للشيطان ديدي ؟